فلا نامت أعين الجبناء
منذ فترة قصيرة, كتبت تدوينة أنتقد و بشدة موقف الكثير من المدونون السوريون حول ما سمّي أسبوع التدوين للجولان. مجزرة غزة أصبحت الآن الخبر الأول و الأهم, و الحمدلله, في أعين الكثير من المدونين, و لكن هل كان من الضروري لنا أن ننتظر مجزرة كي نقوم و نصرخ برفضنا لما كان يحصل في غزة؟ أين كنا لمدة عامين و كلاب الاحتلال يساعدون في خنق الشعب الفلسطيني المجاهد و هو يستبسل ضد آلة الحرب الأسرائيلية؟ الآن أوجه نداء لجميع أهل الضمير و النخوة في عالم التدوين العربي أن لا ننسى و لا نتسامح أو نتهاون في هذه القضية في المستقبل و أن نوحد صفوفنا في هذا الجهاد الاكتروني. فهل من أذن صاغية؟
1 comment:
"و أن نوحد صفوفنا في هذا الجهاد الاكتروني. فهل من أذن صاغية؟"
معك على طول الخط يا وسيم
Post a Comment